المؤشرات الأمنية تحسنت ثم تراجعت  من كانون الثاني ولغاية أذار 2023

المؤشرات الأمنية تحسنت ثم تراجعت

من كانون الثاني ولغاية أذار 2023

 

شهدت المؤشّرات الأمنيّة تحسّناً ملحوظاً خلال الأشهر الثّلاثة الأولى من هذا العام، مقارنة بالفترة ذاتها من العام 2022، غير أنّ مقارنة لهذه المؤشّرات بين شهري شباط وأذار من هذا العام، تبيّن ارتفاعاً في نسبة الجرائم.

نسبة الجرائم خلال الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، بالمقارنة مع العام السابق:

- 28.2% تراجع في جرائم القتل.

- 40.5% تراجع في جرائم السرقة.

- 25% تراجع في جرائم الخطف لقاء فدية.

- ارتفاع بشكل كبير في جرائم الانتحار بنسبة 71.4%.

- ارتفاع في جرائم سرقة السيّارات بنسبة 7.1%.

الأمر المقلق هو الارتفاع الملحوظ في الجرائم خلال أذار لدى مقارنته مع الشهر السابق، أي شباط 2023، إذ شهدت المؤشّرات الأمنيّة ارتفاعاً في:

- جرائم سرقة السيّارات بنسبة 34.1%.

- جرائم السّرقة بنسبة 8.8%.

- جرائم الانتحار بنسبة 50%.  

- جرائم الخطف لقاء فدية بنسبة 40%.

- ولم تتغيّر نسبة جرائم القتل.

جدول بالمؤشّرات الأمنيّة ونسبتها زيادة أو تراجعاً، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العامين 2022- 2023، وخلال شهر شباط وأذار 2023.

المصدر: إعداد الدّوليّة للمعلومات استناداً إلى تقارير المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي. 

اترك تعليقا