الجريمة في لبنان 2014-315 قتيلاً و 1178 سيارة مسروقة
عدد القتلى: 315 قتيلاً 
كان متوسط عدد القتلى خلال السنوات 2006-2010، 137 قتيلاً واخذ العدد بالارتفاع فوصل في العام 2013 بفعل النزوح من سورية إلى 383 قتيلاً أي بارتفاع عن العام 2010 مقداره 288 قتيلاً ونسبته 303 % وفقاً لما هو مبين في الجدول رقم 1.
 
شاهد الجدول كاملا
 
 
  













السيارات المسروقة: 1178 سيارة 
في العام 2006 سرقت 1042 سيارة تم استعادة 444 سيارة منها وبقيت 598 سيارة مسروقة واخذ هذا العدد بالارتفاع على مر السنوات اللاحقة، ليعود إلى الرقم ذاته في العام 2010، وفي السنوات التالية عاد العدد إلى الارتفاع ووصل في العام 2013 إلى 2247 سيارة أي بارتفاع عن العام 2010 مقداره 1201 سيارة ونسبته 115% أما صافي السيارات المسروقة فقد ارتفع بنسبة 273% . وفي العام 2014 تراجع عدد السيارات المسروقة وبلغ 1178، وفقاً لما هو مبين في الجدول رقم 2، ربما نتيجة التشدد الأمني بعد استخدام السيارات المسروقة في عمليات التفجير.
 
شاهد الجدول كاملا
 
 














النشل: 594 عملية نشل 
تراجعت عمليات النشل في العامين 2013 و 2014 إلى 784 و594 عملية على التوالي مقابل 848 عملية في العام 2010 و1287 عملية في العام 2006، وتعود أسباب هذا التراجع إلى الحيطة التي  يتخذها الأشخاص لا سيما الذين سبق وتعرضوا للنشل، والى تشدد القوى الأمنية في مكافحة الدراجات النارية التي تم استخدامها في أكثرية عمليات النشل. ويبين الجدول رقم 3 عمليات النشل خلال الأعوام  2006-2014.
 
شاهد الجدول كاملا
 
 

 












السرقة: 2286 عملية سرقة
ارتفعت عمليات السرقة بشكل كبير خلال الأعوام 2009 -2013 إذ بلغ الارتفاع 389 عملية أي بنسبة 20.6% ووصل إلى 2273 عملية سرقة.
أما المقارنة مع العام 2006 فقد ارتفعت بنسبة 65.5% وفقاً لما هو مبين في الجدول رقم 4. شهد العام 2014 تراجع في عمليات السرقة مقارنة بالأعوام 2010، 2011 و2012.
 
شاهد الجدول كاملا
 
 













السلب: 1243عملية سلب
سجلت عمليات السلب ارتفاعاً كبيراً وصل إلى 1177 عملية سلب في العام 2013 مقارنة بـ 583 عملية في العام 2010 و 329 عملية في العام 2006 أي بارتفاع على التوالي بنسبة 102% و258 %. وقد شهد العام 2014 هو الآخر ارتفاعًا في عمليات السلب التي يلغت 1243 عملية وفقاً لما ما هو مبين في الجدول رقم 5.
 
شاهد الجدول كاملا
 
 















إن هذه الأرقام والارتفاع الكبير في عدد حوادث القتل والسلب والسرقة وسرقة السيارات تشير بشكل أكيد الى تدهور الأوضاع الأمنية في لبنان ما يفرض التشدد في المعالجة لاسيما وان الإحصاءات تظهر أن أكثر من نصف هذه الحوادث يقوم بها سوريون وعمال أجانب.  

اترك تعليقا