المؤشرات الأمنية كانون الثاني- نيسان 2022 و2023 تراجع في جرائم القتل والسرقة وارتفاع في سرقة السيارات والانتحار
المؤشرات الأمنية كانون الثاني- نيسان 2022 و2023
تراجع في جرائم القتل والسرقة
وارتفاع في سرقة السيارات والانتحار
بعد التحسّن في المؤشّرات الأمنيّة المسجّلة رسمياً عام 2022 مقارنة بالعام 2021، إذ كانت حوادث السّرقة والقتل قد تراجعت، مع تسجيل ارتفاع في حوادث الخطف مقابل فدية (ارتفعت بنسبة 176%)، شهد الشّهران الأولّان من العام 2023 إزاء الاستمرار في التحسّن، عودة إلى التّراجع خلال شهري أذار- نيسان، ما يشير، ربما، إلى احتمال عودة التّراجع في هذه المؤشرات.
سجّلت المؤشرات الأمنيّة لدى المقارنة بين العامين 2022 و2023 (من كانون الثّاني إلى نيسان) ارتفاعًا في:
- جرائم سرقة السيّارات بنسبة 8.4%
- حالات الانتحار نسبة 25%
في حين، سجّلت تراجعاً في:
- أعداد القتلى بنسبة 20.3%
- جرائم السرقة بنسبة 38.3%
- جرائم الخطف بنسبة 74.2%
مع الإشارة إلى أنّ هناك حوادث سرقة أو قتل أو انتحار أو خطف لم يتمّ إبلاغ القوى الأمنيةّ عنها، وبالتّالي قد تكون الأعداد الفعليّة أكبر من الأعداد المذكورة في هذا الإحصاء الرسمي.
جدول. المؤشّرات الأمنيّة المسجلة رسمياً، كانون الثّاني - نيسان 2022 و2023، وفي شهري أذار ونيسان 2023 ونسب الارتفاع أو التّراجع.
المصدر: إعداد الدّوليّة للمعلومات استناداً إلى البيانات الصّادرة عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي.
اترك تعليقا